نسمات الجنان
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
عمر المصري - 3848 | ||||
التائب - 3388 | ||||
mahassine - 3341 | ||||
الصفا - 3255 | ||||
lamia - 358 | ||||
سناء - 215 | ||||
مبتهل - 179 | ||||
ملكة الحــب - 139 | ||||
God slave - 96 | ||||
ranin - 64 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 87 بتاريخ الأربعاء 05 أكتوبر 2016, 21:29
ضف الى معلوماتك
4 مشترك
صفحة 2 من اصل 2
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
رد: ضف الى معلوماتك
ترى لماذا سمى صفر بهذا الاسم؟ وكذلك رجب وشعبان ورمضان؟
وغير ذلك من الشهور العربية؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين حمدا كثيرا طيبا طاهرا مباركا فيه ملأ السموات والأرض وملأ ما شاء الله من شئ بعد
اعلم أن السنة اثنا عشر شهراً
أولها محرم وإنما سمي محرماً لأن القتال فيه كان محرماً فيما بينهم في الجاهلية.
ثم صفر وإنما سموه صفراً لأن الناس قد أصابهم المرض فاصفرت وجوههم
فسموه صفراً لصفرة الوجوه فيه، ويقال سمي صفراً لأن إبليس صفر بجنوده
حين خرج محرم وحلّ لهم القتال.
ثم شهر ربيع الأول لأنه صادف أول الخريف فسمي الربيع الأول.
ثم شهر ربيع الآخر لأنه صادف الخريف فسموه باسم الربيع.
ثم جمادى الأولى،
ثم جمادى الأخرى. وإنما سميا بذلك لأنهما صادفا أيام الشتاء حين اشتد البرد وجمد الماء،
ثم رجب وإنما سموه رجباً لأن العرب كانت ترجبه: أي تعظمه، وكانوا يسمونه
أصم لأنهم كانوا لا يسمعون فيه صوت الحرب،
ثم شعبان وإنما سمي شعبان لأن قبائل العرب كانت تتشعب فيه أي تتفرق فيه،
ويقال إنما سمي شعبان لأن يتشعب فيه خير كثير لرمضان.
ثم شهر رمضان ويقال إنما سموه رمضان لأنه صادف أيام الحر والرمضاء
الحر الشديد ويقال إنما سمي رمضان لأنه ترمض فيه الذنوب.
ثم شوال إنما سموه شوال لأن القبائل العرب كانت تشول فيه: أي تبرح
عن موضعها، ويقال إنما سموه شوال لأنهم كانوا يصيدون فيه من قولك
أشليت الكلب إذا أرسلته لصيد.
ثم ذو القعدة وإنما سموه ذا القعدة لأنهم كانوا يعقدون فيه عن الحرب.
ثم ذو الحجة لأنهم كانوا يحجون فيه.
فهذه أسامي الشهور العربية بالشهور القمرية التي يعرف حسابها بدوران
القمر، وهو حساب المسلمين لآجالهم وعباداتهم
وصلى الله على سيدنا النبي العظيم المحبوب الغالي محمّد الطاهر الصادق الأمين وعلى ءاله وصحبه وسلّم ربنا تسليما كثيرا
وغير ذلك من الشهور العربية؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين حمدا كثيرا طيبا طاهرا مباركا فيه ملأ السموات والأرض وملأ ما شاء الله من شئ بعد
اعلم أن السنة اثنا عشر شهراً
أولها محرم وإنما سمي محرماً لأن القتال فيه كان محرماً فيما بينهم في الجاهلية.
ثم صفر وإنما سموه صفراً لأن الناس قد أصابهم المرض فاصفرت وجوههم
فسموه صفراً لصفرة الوجوه فيه، ويقال سمي صفراً لأن إبليس صفر بجنوده
حين خرج محرم وحلّ لهم القتال.
ثم شهر ربيع الأول لأنه صادف أول الخريف فسمي الربيع الأول.
ثم شهر ربيع الآخر لأنه صادف الخريف فسموه باسم الربيع.
ثم جمادى الأولى،
ثم جمادى الأخرى. وإنما سميا بذلك لأنهما صادفا أيام الشتاء حين اشتد البرد وجمد الماء،
ثم رجب وإنما سموه رجباً لأن العرب كانت ترجبه: أي تعظمه، وكانوا يسمونه
أصم لأنهم كانوا لا يسمعون فيه صوت الحرب،
ثم شعبان وإنما سمي شعبان لأن قبائل العرب كانت تتشعب فيه أي تتفرق فيه،
ويقال إنما سمي شعبان لأن يتشعب فيه خير كثير لرمضان.
ثم شهر رمضان ويقال إنما سموه رمضان لأنه صادف أيام الحر والرمضاء
الحر الشديد ويقال إنما سمي رمضان لأنه ترمض فيه الذنوب.
ثم شوال إنما سموه شوال لأن القبائل العرب كانت تشول فيه: أي تبرح
عن موضعها، ويقال إنما سموه شوال لأنهم كانوا يصيدون فيه من قولك
أشليت الكلب إذا أرسلته لصيد.
ثم ذو القعدة وإنما سموه ذا القعدة لأنهم كانوا يعقدون فيه عن الحرب.
ثم ذو الحجة لأنهم كانوا يحجون فيه.
فهذه أسامي الشهور العربية بالشهور القمرية التي يعرف حسابها بدوران
القمر، وهو حساب المسلمين لآجالهم وعباداتهم
وصلى الله على سيدنا النبي العظيم المحبوب الغالي محمّد الطاهر الصادق الأمين وعلى ءاله وصحبه وسلّم ربنا تسليما كثيرا
الصفا- عضو(ة) مميز(ة)
-
عدد المساهمات : 3255
تاريخ التسجيل : 29/06/2010
رد: ضف الى معلوماتك
الحكمة من الصلوات الجهرية والصلوات السرية
أولاً: الجهر فيما جهر به النبي صلى الله عليه وسلم ، والإسرار فيما أسرَّ به من الصلوات هو من سنن الصلاة وليس من واجباتها ، والأفضل للمصلي عدم مجاوزة سنَّة النبي صلى الله عليه وسلم وهديَه.
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" الجهر بالقراءة في الصلاة الجهرية ليس على سبيل الوجوب بل هو على سبيل الأفضلية ، فلو أن الإنسان قرأ سراً فيما يشرع فيه الجهر لم تكن صلاته باطلة ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا صلاة لمن لم يقرأ بأمِّ القرآن ) ولم يقيِّد هذه القراءة بكونها جهراً أو سرّاً ، فإذا قرأ الإنسان ما يجب قراءته سرّاً أو جهراً : فقد أتى بالواجب ، لكن الأفضل الجهر فيما يسن فيه الجهر مما هو معروف كصلاة الفجر والجمعة .
ولو تعمد الإنسان وهو إمام ألا يجهر فصلاته صحيحة لكنها ناقصة .
أما المنفرد إذا صلى الصلاة الجهرية : فإنه يخيَّر بين الجهر والإسرار ، وينظر ما هو أنشط له وأقرب إلى الخشوع فيقوم به "
ثانياً : الأصل في المسلم التزام شرع الله تعالى دون تعليق فعله على معرفة العلة أو الحكمة ، ولا مانع من تلمس الحكمة والسعي في طلبها بعد تنفيذه للأمر والتزامه بالهدي .
ثالثاً : سئل علماء اللجنة الدائمة : لماذا نصلي الظهر والعصر سرّاً والمغرب والعشاء جهراً ؟ فأجابوا : " نفعل ذلك اقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فنسرُّ فيما أسرَّ فيه ، ونجهر فيما جهر فيه ؛ لقول الله عز وجل : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ) الأحزاب/21 . وقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( صلوا كما رأيتموني أصلي ) رواه البخاري في صحيحه .
وسئل الشيخ عبد العزيز بن باز : لماذا شرع الجهر بالتلاوة في صلاة المغرب والعشاء والفجر دون بقية الفرائض ، وما الدليل على ذلك ؟
فأجاب : " الله سبحانه أعلم بحكمة شرعية الجهر في هذه المواضع ، والأقرب - والله أعلم - : أن الحكمة في ذلك : أن الناس في الليل وفي صلاة الفجر أقرب إلى الاستفادة من الجهر وأقل شواغل من حالهم في صلاة الظهر والعصر "
وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : ما الحكمة من الجهر بالقراءة في صلاة الجمعة ؟
فأجاب : " الحكمة في الجهر بقراءتها : أولاً : من الحِكَم - والله أعلم - : تحقيق الوحدة والاجتماع على إمام واحد ، فإن اجتماع الناس على إمام واحد منصتين له أبلغ في الاتحاد من كون كل واحد منهم يقرأ سرًّا بينه وبين نفسه ، ولتتميم هذه الحكمة وجب اجتماع الناس كلهم في مكان واحد إلا لضرورة .
والحكمة الثانية : أن تكون قراءة الإمام في الصلاة جهراً بمنزلة تكميل للخطبتين ، ومن ثَمَّ كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الجمعة بما يناسب إما بـ " الجمعة والمنافقين " ؛ لما في الأولى من ذكر الجمعة والحث عليها ، وفي الثانية ذكر النفاق وذم أهله ، وإما بـ " سبِّح " و " الغاشية " ؛ لما في الأولى من ذكر ابتداء الخلق وصفة المخلوقات وذكر ابتداء الشرائع ، وأما في الثانية ذكر القيامة والجزاء .
والحكمة الثالثة : الفرق بين الظهر والجمعة .
والحكمة الرابعة : لتشبه صلاة العيد ؛ لأن الجمعة عيد الأسبوع
الصفا- عضو(ة) مميز(ة)
-
عدد المساهمات : 3255
تاريخ التسجيل : 29/06/2010
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 2 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 02 يونيو 2019, 02:26 من طرف عمر المصري
» رد السلام علي اليهود والنصارا
الخميس 01 نوفمبر 2018, 09:57 من طرف mahassine
» خلي الصورة تعبر عن احساسك
الخميس 01 نوفمبر 2018, 09:51 من طرف mahassine
» من شعر الإمام الشافعي
الثلاثاء 17 يناير 2017, 14:10 من طرف عمر المصري
» فوائد نواة التمر
الإثنين 14 ديسمبر 2015, 10:44 من طرف عمر المصري
» لله درك يامصر
الخميس 20 أغسطس 2015, 06:23 من طرف عمر المصري
» مطابخ صغيرة رائعة
السبت 04 أبريل 2015, 14:38 من طرف عمر المصري
» كيكة الكوك رائعة
السبت 04 أبريل 2015, 14:36 من طرف عمر المصري
» تنظيم دولاب التخزين في المطبخ
الأحد 26 أكتوبر 2014, 12:56 من طرف عمر المصري