نسمات الجنان
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
عمر المصري - 3848 | ||||
التائب - 3388 | ||||
mahassine - 3341 | ||||
الصفا - 3255 | ||||
lamia - 358 | ||||
سناء - 215 | ||||
مبتهل - 179 | ||||
ملكة الحــب - 139 | ||||
God slave - 96 | ||||
ranin - 64 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 87 بتاريخ الأربعاء 05 أكتوبر 2016, 21:29
الزبدة البلدية
صفحة 1 من اصل 1
الزبدة البلدية
لزبدة البلدية أو التقليدية مادة
غذائية ممتازة للأطفال
وبما أن شبح الكوليستيرول يخيم على
من يجهل علم التغذية
فالنصيحة باتت منعدمة
والزبدة باتت مفقودة
بعض
المنتوجات أصبحت ناذرة، وأصبح ثمنها مرتفعا لعدم وجودها في السوق، وكذلك
لجودتها العالية التي يعرفها المستهلك أكثر ما يعرفها الصانع. ورغم غلائها
ونذرتها لايزال إقبال الناس عليها لم يتغير، وصورتها في دهن المستهلك لم تتغير،
رغم المحاولات الكثيرة والقاتلة ككل المحاولات التي تحاول مسخ وطمس المنتوج
الوطني
الطبيعي
بدريعة الجودة والقياسات
الدولية.
ونتكلم عن الزبدة البلدية التي يعرفها الناس، والتي تأتي من
الحليب الطازج بالتخمر التلقائي الطبيعي على حرارة عادية، وخضه إلى أن تنفصل
الزبدة عن اللبن المتخمر. والزبدة البلدية منتوج غذائي هائل. وما ويميزها عن
المنتوجات الدسمة الأخرى هو احتوائها على الفايتمينات الطبيعية الضرورية
للأطفال على الخصوص. وما يبهر في هذا المنتوج هو كونه يحتوي على كوليستيرول أقل
بكثير من كل أنواع الزبدة الصناعية. وحتى نبرر هذا القول من الناحية العلمية،
وليتذكر أولوا الألباب
ممن يحذرون من الزبدة، فإن البكتيريا التي تقوم بتخمير الحليب وتسمى البكتيريا
اللبنية تمتاز بخاصية إزالة الكوليستيرول من المواد الدسمة، فهي تجمع جزيئات
الكوليستيرول وتشدها حولها من حيث يبطل مفعوله المضر. وقد أجرينا أبحاثا حول
هذه الخاصية بالمختبر وتأكدنا منها. وبالتالي فإن السمن الذي يحضر بالزبدة
البلدية يكون فيه كوليستيرول منخفضا أومنعدما بالمقارنة مع السمن المحضر من
الزبدة الصناعية. وإذا كان من الممكن الرجوع إلى الزبدة البلدية
بطريقتها العريقة
الطبيعية، فإن الخصاص في الفايتمينات عند الأطفال يمكن ضبطه عبر التغذية وليس
عبر الترقيع بإضافة هذه الفايتمينات.
والزبدة
البلدية تحتوي على مكونات كابحة للجراثيم، ومنها مكون الدياسيتيل
والأسيطالدهايد، وبذلك يبطل الادعاء بأن الزبدة البلدية فيها جراثيم وهو ادعاء
خاطئ. ويظهر مكون الدياسيتيل كنتيجة لتأكسد الأسطوين أثناء الخض، وهي عملية
أساسية بالنسبة للحصول على الزبدة. والزبدة البلدية باحتوائها على هذه المكونات
ومنها حمض البيوتريك، وهو حمض من فئة أربع كاربونات، ومكون الدياسيتيل تكون من
أجمل المنتوجات اللبنية وأحسنها نكهة ومذاقا، ولذلك يحبها المستهلك ويقبل على
استهلاكها. وهذه المواد المنكهة الطبيعية تعجب الأطفال فيقبلون على استهلاكها،
وبذلك يكونوا قد حصلوا على قدر هائل من الفايتمينات الضرورية للنمو.
وأشهرها فايتمن أ وهو
الفايتمن الأكثر أهمية بالنسبة للأطفال الصغار. ويمكن تزويد الصغار بالزبدة
البلدية في الصباح مع تناول وجبة الفطور. والزبدة البلدية تساعد على النمو عند
الأطفال وتزيد في الطول إلى جانب بعض المنتوجات الأخرى التي سنتكلم عنها فيما
بعد.
وطبعا يجب
أن يكون التخمر بطريقة سليمة، وليس أي تخمر وأن يستعمل الحليب كاملا، وبجودة
جيدة من الناحية الصحية، وليس استعمال القشدة أو استعمال الحليب الذي لايصلح
للمنتوجات الأخرى
ونذكر بطريقة الحصول على
الزبدة البلدية أو التقليدية حتى لا يقع الخلط،، وتفقد النصيحة معناها، وكذلك
لتفادي الغش لأن نصائحنا تمتاز بالتدقيق، وتجتنب الشبهة وتتوخى الأساس العلمي،
لكي لا نترك مجالا للتشكيك أو التأويل. والزبدة التقليدية هي الزبدة المستحرجة
من تخمير الحليب الطازج دون معالجة بالحرارة ودون إضافة خمائر ويترك الحليب إلا
أن يتجلط ويتخثر تحت الحموضة الطبيعية ثم يخض أو بمصطلح آخر يمخض حتى تعزل حبوب
الزبدة فتؤخذ باليد مباشرة وتغسل بالماء ثم تحزن تحت البرودة.
غذائية ممتازة للأطفال
وبما أن شبح الكوليستيرول يخيم على
من يجهل علم التغذية
فالنصيحة باتت منعدمة
والزبدة باتت مفقودة
بعض
المنتوجات أصبحت ناذرة، وأصبح ثمنها مرتفعا لعدم وجودها في السوق، وكذلك
لجودتها العالية التي يعرفها المستهلك أكثر ما يعرفها الصانع. ورغم غلائها
ونذرتها لايزال إقبال الناس عليها لم يتغير، وصورتها في دهن المستهلك لم تتغير،
رغم المحاولات الكثيرة والقاتلة ككل المحاولات التي تحاول مسخ وطمس المنتوج
الوطني
الطبيعي
بدريعة الجودة والقياسات
الدولية.
ونتكلم عن الزبدة البلدية التي يعرفها الناس، والتي تأتي من
الحليب الطازج بالتخمر التلقائي الطبيعي على حرارة عادية، وخضه إلى أن تنفصل
الزبدة عن اللبن المتخمر. والزبدة البلدية منتوج غذائي هائل. وما ويميزها عن
المنتوجات الدسمة الأخرى هو احتوائها على الفايتمينات الطبيعية الضرورية
للأطفال على الخصوص. وما يبهر في هذا المنتوج هو كونه يحتوي على كوليستيرول أقل
بكثير من كل أنواع الزبدة الصناعية. وحتى نبرر هذا القول من الناحية العلمية،
وليتذكر أولوا الألباب
ممن يحذرون من الزبدة، فإن البكتيريا التي تقوم بتخمير الحليب وتسمى البكتيريا
اللبنية تمتاز بخاصية إزالة الكوليستيرول من المواد الدسمة، فهي تجمع جزيئات
الكوليستيرول وتشدها حولها من حيث يبطل مفعوله المضر. وقد أجرينا أبحاثا حول
هذه الخاصية بالمختبر وتأكدنا منها. وبالتالي فإن السمن الذي يحضر بالزبدة
البلدية يكون فيه كوليستيرول منخفضا أومنعدما بالمقارنة مع السمن المحضر من
الزبدة الصناعية. وإذا كان من الممكن الرجوع إلى الزبدة البلدية
بطريقتها العريقة
الطبيعية، فإن الخصاص في الفايتمينات عند الأطفال يمكن ضبطه عبر التغذية وليس
عبر الترقيع بإضافة هذه الفايتمينات.
والزبدة
البلدية تحتوي على مكونات كابحة للجراثيم، ومنها مكون الدياسيتيل
والأسيطالدهايد، وبذلك يبطل الادعاء بأن الزبدة البلدية فيها جراثيم وهو ادعاء
خاطئ. ويظهر مكون الدياسيتيل كنتيجة لتأكسد الأسطوين أثناء الخض، وهي عملية
أساسية بالنسبة للحصول على الزبدة. والزبدة البلدية باحتوائها على هذه المكونات
ومنها حمض البيوتريك، وهو حمض من فئة أربع كاربونات، ومكون الدياسيتيل تكون من
أجمل المنتوجات اللبنية وأحسنها نكهة ومذاقا، ولذلك يحبها المستهلك ويقبل على
استهلاكها. وهذه المواد المنكهة الطبيعية تعجب الأطفال فيقبلون على استهلاكها،
وبذلك يكونوا قد حصلوا على قدر هائل من الفايتمينات الضرورية للنمو.
وأشهرها فايتمن أ وهو
الفايتمن الأكثر أهمية بالنسبة للأطفال الصغار. ويمكن تزويد الصغار بالزبدة
البلدية في الصباح مع تناول وجبة الفطور. والزبدة البلدية تساعد على النمو عند
الأطفال وتزيد في الطول إلى جانب بعض المنتوجات الأخرى التي سنتكلم عنها فيما
بعد.
وطبعا يجب
أن يكون التخمر بطريقة سليمة، وليس أي تخمر وأن يستعمل الحليب كاملا، وبجودة
جيدة من الناحية الصحية، وليس استعمال القشدة أو استعمال الحليب الذي لايصلح
للمنتوجات الأخرى
ونذكر بطريقة الحصول على
الزبدة البلدية أو التقليدية حتى لا يقع الخلط،، وتفقد النصيحة معناها، وكذلك
لتفادي الغش لأن نصائحنا تمتاز بالتدقيق، وتجتنب الشبهة وتتوخى الأساس العلمي،
لكي لا نترك مجالا للتشكيك أو التأويل. والزبدة التقليدية هي الزبدة المستحرجة
من تخمير الحليب الطازج دون معالجة بالحرارة ودون إضافة خمائر ويترك الحليب إلا
أن يتجلط ويتخثر تحت الحموضة الطبيعية ثم يخض أو بمصطلح آخر يمخض حتى تعزل حبوب
الزبدة فتؤخذ باليد مباشرة وتغسل بالماء ثم تحزن تحت البرودة.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 02 يونيو 2019, 02:26 من طرف عمر المصري
» رد السلام علي اليهود والنصارا
الخميس 01 نوفمبر 2018, 09:57 من طرف mahassine
» خلي الصورة تعبر عن احساسك
الخميس 01 نوفمبر 2018, 09:51 من طرف mahassine
» من شعر الإمام الشافعي
الثلاثاء 17 يناير 2017, 14:10 من طرف عمر المصري
» فوائد نواة التمر
الإثنين 14 ديسمبر 2015, 10:44 من طرف عمر المصري
» لله درك يامصر
الخميس 20 أغسطس 2015, 06:23 من طرف عمر المصري
» مطابخ صغيرة رائعة
السبت 04 أبريل 2015, 14:38 من طرف عمر المصري
» كيكة الكوك رائعة
السبت 04 أبريل 2015, 14:36 من طرف عمر المصري
» تنظيم دولاب التخزين في المطبخ
الأحد 26 أكتوبر 2014, 12:56 من طرف عمر المصري