نسمات الجنان
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
عمر المصري - 3848 | ||||
التائب - 3388 | ||||
mahassine - 3341 | ||||
الصفا - 3255 | ||||
lamia - 358 | ||||
سناء - 215 | ||||
مبتهل - 179 | ||||
ملكة الحــب - 139 | ||||
God slave - 96 | ||||
ranin - 64 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 87 بتاريخ الأربعاء 05 أكتوبر 2016, 21:29
حدث في جامع الفنا...
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حدث في جامع الفنا...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جامع الفنا " الفناء" هي ساحة كبيرة تتواجد بمدينة مراكش ولكن الكثير منا لا يعرف سبب تسميتها بهذا الاسم ويقال أنها سميت به لكونها كانت مقرا لإعدام المحكوم عليهم بالإعدام.
احكي لكم الحكاية التالية والتي دارت أحداثها في جامع الفنا وهي عبارة عن لغز أطرحه عليكم أعزائي الكرام لعلكم تتوصلون لحل له وهو كالآتي:
كان لأحد الحكام وزير معروف بالمكر والدهاء، وحاجب حكيم ذو فطنة ونباهة قل نظيرهما وبسببهما -أعني الحاجب - أصبح أكثر قربا من الحاكم مما دعت غيرة الوزير وسوء نيته إلى تدبير مصيدة للحاجب تكون سببا لموته والخلاص منه فتحين الفرص إلى أن جاء يوم كان فيه الحاجب في مهمة خارج البلاد ففكر في اختلاق حكاية عن الحاجب يخبر بها الحاكم فتغضب هذا الأخير فيأمر فورا بالقبض عليه وحمله إلى ساحة الإعدام وكان الحاكم في هذه الحالات يعد العدة فيأمر جميع أفراد الشعب للحضور قصد معاينة جميع أحداث الإعدام ويعين طبعا رجلا من رجاله ذو قوة يتكلف بقطع رأس المحكوم عليه دون رحمة منه أو شفقة بالرغم من ذلك كان الحاكم ينتهج خطة تسمح للضنين الإفلات نهائيا من الحكم وتعطيه أملا في الحياة من جديد وهي أنه كان يأمر الوزير بوضع كرتين في كيس مخفيتان تماما لا يمكن معاينتهما بالعين المجرة إحداهما ذات لون أبيض والأخرى ذات لون أحمر فقبل تنفيذ الحكم يأمر الحاكم الضنين بوضع يده في الكيس – دون إلقاء نظرة داخلة – لإخراج إحدى الكرات فإن كانت بيضاء كانت سببا لنجاته أما وإن كانت حمراء فيؤمر في الحال بقطع رأسه أمام الملأ.
وفعلا بعد أن نفذ الوزير اللئيم حيلته ونجح فيها أمر السلطان بالإتيان بالحاجب ومن فرط غضبه لم يسمح لهذا الأخير بالدفاع عن نفسه بل أمر فورا بنقله للساحة قصد إعدامه أمام الملأ وبمرأى من الجميع إلا أن ذكاء الحاجب جعله يتوقع الأسباب والمسببات لورطته هاته التي قد تكون دافعا لموته الحتمي دون أمل في النجاة خصوصا لدرايته الكبرى بحقد وغيرة الوزير الماكر عليه ورغبته الشديدة في الخلاص منه لذا فالأكيد أن هذا الوزير الملعون سيتدبر خطة تحول دون نجاته...
فكر الحاجب مليا عل وعسى يهتدي إلى فكرة عن خطة الوزير الماكر فاهتدته حكمته وذكاءه إلى الخطة والى حل لنجاته منها...
الخطة كالتالي:
فعندما يأمر الحاكم الوزير بإعداد الكيس ووضع الكرتين إحداهما حمراء والأخرى بيضاء يعمد الوزير في هذه الحالة بوضع كرتين ولكن لهما نفس اللون حمراوتان حتى لا يتسنى للحاجب أية فرصة للنجاة ففي كل مرة لن يتمكن إلا بإخراج الكرة الحمراء دون البيضاء حتى لو حن ورق قلب الحاكم له وحتى لو تكررت العملية أكثر من مرة...هذه أعزائي الكرام عزيزاتي الكريمات هي الخطة لكن يتبقى لكم الاهتداء إلى حل للغز فما هو في نظركم الحل الذي سيقتدي إليه تفكير الحاجب الحكيم للخلاص من الموت المحتم ...؟؟؟؟
الآن الكرة في ملعبكم فهيا إخوتي أخواتي...آتوني بالحل هيا أنتظر حلولكم بفارغ الصبر...لكم تحياتي وفقكم الله
جامع الفنا " الفناء" هي ساحة كبيرة تتواجد بمدينة مراكش ولكن الكثير منا لا يعرف سبب تسميتها بهذا الاسم ويقال أنها سميت به لكونها كانت مقرا لإعدام المحكوم عليهم بالإعدام.
احكي لكم الحكاية التالية والتي دارت أحداثها في جامع الفنا وهي عبارة عن لغز أطرحه عليكم أعزائي الكرام لعلكم تتوصلون لحل له وهو كالآتي:
كان لأحد الحكام وزير معروف بالمكر والدهاء، وحاجب حكيم ذو فطنة ونباهة قل نظيرهما وبسببهما -أعني الحاجب - أصبح أكثر قربا من الحاكم مما دعت غيرة الوزير وسوء نيته إلى تدبير مصيدة للحاجب تكون سببا لموته والخلاص منه فتحين الفرص إلى أن جاء يوم كان فيه الحاجب في مهمة خارج البلاد ففكر في اختلاق حكاية عن الحاجب يخبر بها الحاكم فتغضب هذا الأخير فيأمر فورا بالقبض عليه وحمله إلى ساحة الإعدام وكان الحاكم في هذه الحالات يعد العدة فيأمر جميع أفراد الشعب للحضور قصد معاينة جميع أحداث الإعدام ويعين طبعا رجلا من رجاله ذو قوة يتكلف بقطع رأس المحكوم عليه دون رحمة منه أو شفقة بالرغم من ذلك كان الحاكم ينتهج خطة تسمح للضنين الإفلات نهائيا من الحكم وتعطيه أملا في الحياة من جديد وهي أنه كان يأمر الوزير بوضع كرتين في كيس مخفيتان تماما لا يمكن معاينتهما بالعين المجرة إحداهما ذات لون أبيض والأخرى ذات لون أحمر فقبل تنفيذ الحكم يأمر الحاكم الضنين بوضع يده في الكيس – دون إلقاء نظرة داخلة – لإخراج إحدى الكرات فإن كانت بيضاء كانت سببا لنجاته أما وإن كانت حمراء فيؤمر في الحال بقطع رأسه أمام الملأ.
وفعلا بعد أن نفذ الوزير اللئيم حيلته ونجح فيها أمر السلطان بالإتيان بالحاجب ومن فرط غضبه لم يسمح لهذا الأخير بالدفاع عن نفسه بل أمر فورا بنقله للساحة قصد إعدامه أمام الملأ وبمرأى من الجميع إلا أن ذكاء الحاجب جعله يتوقع الأسباب والمسببات لورطته هاته التي قد تكون دافعا لموته الحتمي دون أمل في النجاة خصوصا لدرايته الكبرى بحقد وغيرة الوزير الماكر عليه ورغبته الشديدة في الخلاص منه لذا فالأكيد أن هذا الوزير الملعون سيتدبر خطة تحول دون نجاته...
فكر الحاجب مليا عل وعسى يهتدي إلى فكرة عن خطة الوزير الماكر فاهتدته حكمته وذكاءه إلى الخطة والى حل لنجاته منها...
الخطة كالتالي:
فعندما يأمر الحاكم الوزير بإعداد الكيس ووضع الكرتين إحداهما حمراء والأخرى بيضاء يعمد الوزير في هذه الحالة بوضع كرتين ولكن لهما نفس اللون حمراوتان حتى لا يتسنى للحاجب أية فرصة للنجاة ففي كل مرة لن يتمكن إلا بإخراج الكرة الحمراء دون البيضاء حتى لو حن ورق قلب الحاكم له وحتى لو تكررت العملية أكثر من مرة...هذه أعزائي الكرام عزيزاتي الكريمات هي الخطة لكن يتبقى لكم الاهتداء إلى حل للغز فما هو في نظركم الحل الذي سيقتدي إليه تفكير الحاجب الحكيم للخلاص من الموت المحتم ...؟؟؟؟
الآن الكرة في ملعبكم فهيا إخوتي أخواتي...آتوني بالحل هيا أنتظر حلولكم بفارغ الصبر...لكم تحياتي وفقكم الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة لجامع الفنا بمدينة مراكش - المغرب -
الصفا- عضو(ة) مميز(ة)
-
عدد المساهمات : 3255
تاريخ التسجيل : 29/06/2010
حدث في جامع الفنا...
تذكير بالمساهمة :
ما هو في نظركم الحل الذي سيقتدي إليه تفكير الحاجب الحكيم للخلاص من الموت المحتم ...؟؟؟؟
هيا إخوتي أخواتي...آتوني بالحل ... أنتظر حلولكم ...لا تتركوني أنتظر أكثر اوكي؟...لكم تحياتي وفقكم الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هيا إخوتي أخواتي...آتوني بالحل ... أنتظر حلولكم ...لا تتركوني أنتظر أكثر اوكي؟...لكم تحياتي وفقكم الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الصفا- عضو(ة) مميز(ة)
-
عدد المساهمات : 3255
تاريخ التسجيل : 29/06/2010
رد: حدث في جامع الفنا...
لم أتركك اختنا الفاضلة تنتظرى ولكن بصراحة حاولت ولم أجد الحل
فأنتظرت الحل ولم أجد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فأنتظرت الحل ولم أجد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
التائب- مشرف
-
عدد المساهمات : 3388
تاريخ التسجيل : 03/02/2010
الموقع : https://rosemaha.yoo7.com
حدث في جامع الفنا...
سأتمهل قليلا ريتما تكتمل كل الردود من جميع الاعضاء
فلربما يأتينا أحدهم بحل للغز أوكي...؟
تحياتي لكم أعزائي
فلربما يأتينا أحدهم بحل للغز أوكي...؟
تحياتي لكم أعزائي
الصفا- عضو(ة) مميز(ة)
-
عدد المساهمات : 3255
تاريخ التسجيل : 29/06/2010
حدث في جامع الفنا...
الصفا كتب:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جامع الفنا " الفناء" هي ساحة كبيرة تتواجد بمدينة مراكش ولكن الكثير منا لا يعرف سبب تسميتها بهذا الاسم ويقال أنها سميت به لكونها كانت مقرا لإعدام المحكوم عليهم بالإعدام.
احكي لكم الحكاية التالية والتي دارت أحداثها في جامع الفنا وهي عبارة عن لغز أطرحه عليكم أعزائي الكرام لعلكم تتوصلون لحل له وهو كالآتي:
كان لأحد الحكام وزير معروف بالمكر والدهاء، وحاجب حكيم ذو فطنة ونباهة قل نظيرهما وبسببهما -أعني الحاجب - أصبح أكثر قربا من الحاكم مما دعت غيرة الوزير وسوء نيته إلى تدبير مصيدة للحاجب تكون سببا لموته والخلاص منه فتحين الفرص إلى أن جاء يوم كان فيه الحاجب في مهمة خارج البلاد ففكر في اختلاق حكاية عن الحاجب يخبر بها الحاكم فتغضب هذا الأخير فيأمر فورا بالقبض عليه وحمله إلى ساحة الإعدام وكان الحاكم في هذه الحالات يعد العدة فيأمر جميع أفراد الشعب للحضور قصد معاينة جميع أحداث الإعدام ويعين طبعا رجلا من رجاله ذو قوة يتكلف بقطع رأس المحكوم عليه دون رحمة منه أو شفقة بالرغم من ذلك كان الحاكم ينتهج خطة تسمح للضنين الإفلات نهائيا من الحكم وتعطيه أملا في الحياة من جديد وهي أنه كان يأمر الوزير بوضع كرتين في كيس مخفيتان تماما لا يمكن معاينتهما بالعين المجرة إحداهما ذات لون أبيض والأخرى ذات لون أحمر فقبل تنفيذ الحكم يأمر الحاكم الضنين بوضع يده في الكيس – دون إلقاء نظرة داخلة – لإخراج إحدى الكرات فإن كانت بيضاء كانت سببا لنجاته أما وإن كانت حمراء فيؤمر في الحال بقطع رأسه أمام الملأ.
وفعلا بعد أن نفذ الوزير اللئيم حيلته ونجح فيها أمر السلطان بالإتيان بالحاجب ومن فرط غضبه لم يسمح لهذا الأخير بالدفاع عن نفسه بل أمر فورا بنقله للساحة قصد إعدامه أمام الملأ وبمرأى من الجميع إلا أن ذكاء الحاجب جعله يتوقع الأسباب والمسببات لورطته هاته التي قد تكون دافعا لموته الحتمي دون أمل في النجاة خصوصا لدرايته الكبرى بحقد وغيرة الوزير الماكر عليه ورغبته الشديدة في الخلاص منه لذا فالأكيد أن هذا الوزير الملعون سيتدبر خطة تحول دون نجاته...
فكر الحاجب مليا عل وعسى يهتدي إلى فكرة عن خطة الوزير الماكر فاهتدته حكمته وذكاءه إلى الخطة والى حل لنجاته منها...
الخطة كالتالي:
فعندما يأمر الحاكم الوزير بإعداد الكيس ووضع الكرتين إحداهما حمراء والأخرى بيضاء يعمد الوزير في هذه الحالة بوضع كرتين ولكن لهما نفس اللون حمراوتان حتى لا يتسنى للحاجب أية فرصة للنجاة ففي كل مرة لن يتمكن إلا بإخراج الكرة الحمراء دون البيضاء حتى لو حن ورق قلب الحاكم له وحتى لو تكررت العملية أكثر من مرة...هذه أعزائي الكرام عزيزاتي الكريمات هي الخطة لكن يتبقى لكم الاهتداء إلى حل للغز فما هو في نظركم الحل الذي سيقتدي إليه تفكير الحاجب الحكيم للخلاص من الموت المحتم ...؟؟؟؟
الآن الكرة في ملعبكم فهيا إخوتي أخواتي...آتوني بالحل هيا أنتظر حلولكم بفارغ الصبر...لكم تحياتي وفقكم الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة لجامع الفنا بمدينة مراكش - المغرب -
حل اللغز:
عندما يأمر الحاكم الوزير بإعداد الكيس ووضع الكرتين إحداهما حمراء والأخرى بيضاء يعمد الوزير في هذه الحالة بوضع كرتين
ولكن لهما نفس اللون حمراوتان حتى لا يتسنى للحاجب أية فرصة للنجاة ففي كل مرة لن يتمكن إلا بإخراج الكرة الحمراء دون البيضاء
بعد أن يأمر الحاكم الحاجب لتوجه نحو الكيس وسحب إحدى الكرتين يعمد فعلا إلى سحب إحداهما ولكنه ينتهج طريقة ذكية لخلاصه من الموت المحقق
بعد أن يسحب الحاجب الكرة يدسها بسرعة في ثيابه غرضا منه بإخفاءها حتى لا يراها الحاضرون في نفس الوقت يطلب من الوزير وطبعا بأمر من
الحاكم وبكل لباقة أن يخرج الكرة المتواجدة في الكيس لمعاينة لونها في هذه الحالة لن يتجرأ الوزير على الرفض لعلمه الكامل بحقيقة الأمر وإلا عرض
نفسه للموت وللمهانة أمام الملأ...خصوصا وأن ذلك حدث دون علم الحاكم يعني مجرد حيلة..
والأكيد أن الكرة المتواجدة في الكيس ذات لون أحمر كما سبق الإشارة إليه مسبقا...في هذه الحالة يتم الاجزام بأن الكرة التي سحبها الحاجب ذات لون
أبيض وبالتالي عزيزاتي أعزائي الكرام يتمكن هذا الأخيروبفضل فطنته وذكاءه من النجاة...
الصفا- عضو(ة) مميز(ة)
-
عدد المساهمات : 3255
تاريخ التسجيل : 29/06/2010
رد: حدث في جامع الفنا...
من الممكن ولكن المفترض خروج اول كرة امام الجميع والكل ناظر اليها
عملية الاخفاء صعبة شوية فماذا لو أخرج الكرتان معا وشاهد الجميع
الخيانة من طرف الوزير ويدخل هو مكانه
لغز محير أختنا الفاضلة
عملية الاخفاء صعبة شوية فماذا لو أخرج الكرتان معا وشاهد الجميع
الخيانة من طرف الوزير ويدخل هو مكانه
لغز محير أختنا الفاضلة
التائب- مشرف
-
عدد المساهمات : 3388
تاريخ التسجيل : 03/02/2010
الموقع : https://rosemaha.yoo7.com
حدث في جامع الفنا...
التائب كتب:من الممكن ولكن المفترض خروج اول كرة امام الجميع والكل ناظر اليها
عملية الاخفاء صعبة شوية فماذا لو أخرج الكرتان معا وشاهد الجميع
الخيانة من طرف الوزير ويدخل هو مكانه
لغز محير أختنا الفاضلة
نعم أخي التائب من الممكن ذلك ولكن أخونا الحاجب
تعمد إخفاء الكرة عند السحب وهو متيقض تماما لهذه الحيلة
فهي السبيل الوحيد لخلاصه هذا من جهة
فمن جهة أخرى فربما أحب أن يعطي للوزير درسا هاما في
التسامح والعفو عند المقدرة وأن يعلمه بأن الخير يمكنه أن يغلب الشر
مهما بلغت درجة هذا الخير
شكرا جزيلا أخي على الرد الجميل
بارك الله فيك
الصفا- عضو(ة) مميز(ة)
-
عدد المساهمات : 3255
تاريخ التسجيل : 29/06/2010
حدث في جامع الفنا...
mahassine كتب:بارك الله فيك اختي الصفا
تشكرين عزيزتي على الرد
تقبلي تحياتي
الصفا- عضو(ة) مميز(ة)
-
عدد المساهمات : 3255
تاريخ التسجيل : 29/06/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 02 يونيو 2019, 02:26 من طرف عمر المصري
» رد السلام علي اليهود والنصارا
الخميس 01 نوفمبر 2018, 09:57 من طرف mahassine
» خلي الصورة تعبر عن احساسك
الخميس 01 نوفمبر 2018, 09:51 من طرف mahassine
» من شعر الإمام الشافعي
الثلاثاء 17 يناير 2017, 14:10 من طرف عمر المصري
» فوائد نواة التمر
الإثنين 14 ديسمبر 2015, 10:44 من طرف عمر المصري
» لله درك يامصر
الخميس 20 أغسطس 2015, 06:23 من طرف عمر المصري
» مطابخ صغيرة رائعة
السبت 04 أبريل 2015, 14:38 من طرف عمر المصري
» كيكة الكوك رائعة
السبت 04 أبريل 2015, 14:36 من طرف عمر المصري
» تنظيم دولاب التخزين في المطبخ
الأحد 26 أكتوبر 2014, 12:56 من طرف عمر المصري